تزوير الانتخابات
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــ
اشتباكات اثناء الانتخابات* لجنة الحريات بـ "نقابة المحامين" تدرس التصعيد الدولي ضد تزوير الانتخابات البرلمانية وعدم تمكين اللجنة من مراقبة الانتخابات
* قاضٍ يضبط واقعة تزوير بـ'تسويد البطاقات' في البدرشين/ نادي القضاة: التجاوزات التي تعرض لها الشافعي في الانتخابات لن تمر مرور الكرام
* استقالة المستشار الدكتور أيمن أحمد الوردانى، نائب رئيس محكمة الاستئناف، وعضو اللجنة المشرفة على انتخابات مجلس الشعب بمدينة العريش بمحافظة شمال سيناء، من الإشراف على الانتخابات بسبب وجود وقائع تزوير.(اليوم السابع)
* أسوء انتخابات في تاريخ مصر: مجدى قرقر ، د. عمرو الشوبكي ، الدستور ، د. رفعت السعيد في برنامجي "الحياة اليوم" و"صباح دريم" ، البدرى فرغلي النائب السابق عن حزب التجمع في أكثر من برنامج ، د. مني مكرم عبيد عضو الهيئة العليا لحزب الوفد والمرشحة علي مقعد كوتة المرأة في إذاعة الـ bbc.
* الخارجية الأمريكية: فزعنا من التدخل الأمني ومخالفات الانتخابات المصرية/ المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، التابع للبيت الأبيض، إن الولايات المتحدة محبطة من مسار العملية الانتخابية قبل وخلال الانتخابات التشريعية المصرية (نسيج للأخبار)
(اضغط علي الصورة لمشاهدة فيديو انسحاب "الوفد")
ــــــــــــــــــــــــــ
تجاهل مطالب الإصلاح
ــــــــــــــــــــــــــ
* كلينتون تدعو القادة العرب فى افتتاح منتدى المستقبل فى الدوحة، إلى الإصلاح لأن التطرف "سيملأ الفراغ"
ــــــــــــــــ
* واشنطن بوست: النظام المصري يسير عكس المطالب الأمريكية للإصلاح: ليس فقط برفض حكومته مراقبة الانتخابات، ولكن أيضا بشن حملات ضد حركات المعارضة ووسائل الإعلام، حيث ألقت القبض على أكثر من 260 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين "المحظورة قانونا في مصر"، والتي حصلت على حوالي 88 مقعداً من المقاعد في انتخابات مجلس الشعب 2005، علاوة على إقصاء إبراهيم عيسى من منصبة كرئيس تحرير جريدة الدستور المعارضة، كما أغلقت 17 قناة فضائية، وفرضت الحكومة قيودا جديدة على الرسائل النصية SMS ، التي تقوم ببثها المواقع الإخبارية والصحف المستقلة والمعارضة.
* القرضاوي يؤيد انشاء أحزاب على أساس ديني (انظر: الأحزاب الدينية في إسرائيل + الحزب الديمقراطي المسيحي الإيطالي + حزب العدالة والتنمية التركي ذو الجذور الإسلامية والتوجه الإسلامي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق