ــــــــ
* مازالت حوادث القطارات مستمرة: فى
20 فبراير 2002 ، استيقظت مصر على كارثة انسانية عندما شبت النيران بقطار
الركاب رقم 432 القاهرة – أسوان عند بلدة كفر عمار مركز العياط بمحافظة
الجيزة، وكان يضم 11 عربة ، التهمت النيران منها 7 عربات ، منها عربة درجة
ثانية والباقي درجة ثالثة ، وكان القطار مزدحما بالمسافرين العائدين لقضاء
إجازة العيد ، مما أدى إلي مصرع 370 وإصابة المئات ، في أسوء حادث من نوعه
منذ تأسيس نظام السكة الحديد في مصر منذ 150 سنة.(الحقيقة المصرية)
*
فى 20 فبراير 2002 ، استيقظت مصر على كارثة انسانية عندما شبت النيران
بقطار الركاب رقم 432 القاهرة – أسوان عند بلدة كفر عمار مركز العياط
بمحافظة الجيزة، وكان يضم 11 عربة ، التهمت النيران منها 7 عربات ، منها
عربة درجة ثانية والباقي درجة ثالثة ، وكان القطار مزدحما بالمسافرين
العائدين لقضاء إجازة العيد ، مما أدى إلي مصرع 370 وإصابة المئات ، في
أسوء حادث من نوعه منذ تأسيس نظام السكة الحديد في مصر منذ 150 سنة.(الحقيقة المصرية)
فرق الإنقاذ وجدت صعوبة في الوصول لحطام القطارين
مراسل 90 دقيقة في موقع الحادث
*
وفي مساء 26 أكتوبر 2009 اصطدم القطار رقم 88 القادم من القاهرة والمتجه
إلى أسيوط، بمؤخرة القطار رقم 152 المتجه من الجيزة إلى الفيوم، وذلك بين
محطتي "كفر عمار" و"كفر الرقة"، قرب مدينة "العياط" (بمحافظة 6 أكتوبر "هذه
المرة" بعد ظهور محافظات جديدة وإجراء بعض التعديلات الأخيرة في الحدود)
أسفر عن 18 قتيلاً على الأقل، ونحو 39 جريحاً آخرين ، وتحطم عربات الركاب
الأخيرة من قطار الفيوم، بالإضافة إلى مقدمة قطار أسيوط.ولم يمكن لفرق
الإنقاذ الوصول إلى موقع الحادث بسهولة، حيث يتوسط الخط الحديدي مجريين
للمياه "ترعتين"، وقام الأهالي بعمل جسور من جذوع الأشجار للوصول إلى جثث
القتلى والجرحى، قبل أن يتدخل الجيش ويقيم جسراً متحركاً إلى موقع
التصادم.جاء الحادث رغم خطة تطوير شاملة قامت الحكومة المصرية بتنفيذها على
قطاع السكك الحديدية، بعد تزايد حوادث القطارات، التي حصدت مئات الضحايا
على مدار السنوات القليلة الماضية..(cnn)
* في الوقت الذى نفى فيه المتحدث باسم مجلس الوزراء الدكتور مجدي راضي
أن يكون وزير النقل المهندس محمد لطفي منصور قدم استقالته بسبب الحادث،
مؤكداً عدم وجود اتجاه لاستقالة وزير النقل، أو إقالته. وقال إن الحادث لا
يعني فشل برنامج تطوير وتحديث مرفق «السكك الحديدية»، معتبراً أن برنامج
التطوير لا يخص وزارة، وإنما هو برنامج حكومة طويل، وبه كثير من التحديات
الفنية. وتراوحت الخسائر المبدئية لهيئة السكك الحديدية من جراء الحادث بين
ما يقرب من مليون جنيه إيرادات تذاكر، وأكثر من 50 مليون جنيه نتيجة تحطم 3
عربات وتهشم الجرار المتسبب في الحادث.(الرؤية) حسب مصدر بالهيئة.اقرأ: أسوء حوادث القطارات في مصر
موضوعات ذات صلة:
ــــــــــ
* اقرأ: "حوادث السكة الحديد" ضمن "تكرار حوادث الإهمال"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق