* مصر مقبلة على كارثة فى الطاقة المولدة ، لأن الطاقة البترولية ناضبة وسيأتى يوم وتزول والبقاء للطاقة الجديدة والمتجددة التى منحها الله سبحانه للبشرية بدون مقابل وهى الرياح والشمس ومعدن اليورانيوم.(المصرى اليوم: مهندس أمين سمعان - وكيل وزارة سابق)
*المخزون البترولي يتناقص في العالم كله.. وكشفت دراسة ألمانية نشرت مؤخراً عن أن إنتاج البترول العالمي سوف ينخفض إلي النصف بحلول عام2030 (أي بعد ٢٣ سنة فقط).وأكدت الدراسة ـ التي أعدتها جماعة مراقبة الطاقة في ألمانيا ـ أن إنتاج البترول سوف ينخفض من81 مليون برميل يوميا في الوقت الراهن إلي39 مليونا, بحلول عام2030, بالإضافة إلي تراجع مصادر الطاقة الأخري, مما سيتسبب في اندلاع حروب حول مصادر الطاقة. وأشارت الدراسة إلي أن معدل الإنتاج العالمي من البترول وصل إلي ذروته خلال العام الحالي, وأنه سيتراجع بنسبة7% سنويا ابتداء من العام المقبل. (الأهرام 23/10/2007) وإلي ذلك فإن احتياطيات مصر من الفحم تكفي حتي عام 2011 ومن زيت البترول حتي 2017 ومن الغاز الطبيعي حتي عام 2070("البديل" 2/11/2007 )
* حذر تقرير مؤسسة بيزنس مونيتور المتخصصة في رصد تطورات صناعة البترول في العالم من تحول مصر إلي دولة مستوردة للبترول الخام ومنتجاته بحلول 2010 بسبب معدلات الاستهلاك العالية والتي تسبق أي تعويض للاحتياطيات المتناقصة. أكد التقرير أن مصر ستواجه أزمة حقيقية في امدادات الوقود خلال 3 سنوات إذا لم تعوض الفارق الضخم بين الاستهلاك والانتاج باستيراد مزيد من البترول الخام ومنتجاته.("الوفد 6 ديسمبر 2007)
* د. رمضان أبوالعلا ـ أستاذ هندسة البترول بجامعة قناة السويس وعضو مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة بالثروة المعدنية وعضو مجلس الشعب السابق ـ والحاصل علي جائزة الدولة في العلوم عام 1990 ونوط الامتياز في العلوم من الطبقة الأولي من رئيس الجمهورية، يضاف إلي ذلك عدد من الدراسات التي أجراها عن اقتصاديات تصدير الغاز المصري والتوقعات المستقبلية لاحتياجات مصر من الطاقة ، يقول عن الموقف الفعلي لاحتياطي مصر من الطاقة دون تضخيم أو تهويل:الاحتياطي المؤكد لمخزون البترول هو 3600 مليون برميل بما يعادل 500 مليون طن، أما الاحتياطي من الغاز الطبيعي فيصل إلي 1.9 تريليون متر مكعب وهو ما يعادل 70 تريليون قدم مكعب. واحتياطي الفحم 50 مليون طن وهذه هي مصادر مصر من الطاقة، أما الحديث عن مصادر مساقط المياه والطاقة الجديدة والمتجددة فهو حديث كاذب لأنها ضعيفة جدا، لا تغني ولا تسمن من جوع، إن نسبة مساهمة مصر في الاحتياطي العالمي لا تتعدي 1% من البترول و 0.3% من احتياطي الغاز العالمي، وهنا يجب أن نسأل: «إحنا فين والعالم فين؟!» وكيف تصدر مصر مصادر طاقتها لدول أوروبا التي تصل نسبة احتياطها إلي 40% بينما احتياطي مصر هو 1% فقط.("البديل" 10/12/2007)
*المخزون البترولي يتناقص في العالم كله.. وكشفت دراسة ألمانية نشرت مؤخراً عن أن إنتاج البترول العالمي سوف ينخفض إلي النصف بحلول عام2030 (أي بعد ٢٣ سنة فقط).وأكدت الدراسة ـ التي أعدتها جماعة مراقبة الطاقة في ألمانيا ـ أن إنتاج البترول سوف ينخفض من81 مليون برميل يوميا في الوقت الراهن إلي39 مليونا, بحلول عام2030, بالإضافة إلي تراجع مصادر الطاقة الأخري, مما سيتسبب في اندلاع حروب حول مصادر الطاقة. وأشارت الدراسة إلي أن معدل الإنتاج العالمي من البترول وصل إلي ذروته خلال العام الحالي, وأنه سيتراجع بنسبة7% سنويا ابتداء من العام المقبل. (الأهرام 23/10/2007) وإلي ذلك فإن احتياطيات مصر من الفحم تكفي حتي عام 2011 ومن زيت البترول حتي 2017 ومن الغاز الطبيعي حتي عام 2070("البديل" 2/11/2007 )
* حذر تقرير مؤسسة بيزنس مونيتور المتخصصة في رصد تطورات صناعة البترول في العالم من تحول مصر إلي دولة مستوردة للبترول الخام ومنتجاته بحلول 2010 بسبب معدلات الاستهلاك العالية والتي تسبق أي تعويض للاحتياطيات المتناقصة. أكد التقرير أن مصر ستواجه أزمة حقيقية في امدادات الوقود خلال 3 سنوات إذا لم تعوض الفارق الضخم بين الاستهلاك والانتاج باستيراد مزيد من البترول الخام ومنتجاته.("الوفد 6 ديسمبر 2007)
* د. رمضان أبوالعلا ـ أستاذ هندسة البترول بجامعة قناة السويس وعضو مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة بالثروة المعدنية وعضو مجلس الشعب السابق ـ والحاصل علي جائزة الدولة في العلوم عام 1990 ونوط الامتياز في العلوم من الطبقة الأولي من رئيس الجمهورية، يضاف إلي ذلك عدد من الدراسات التي أجراها عن اقتصاديات تصدير الغاز المصري والتوقعات المستقبلية لاحتياجات مصر من الطاقة ، يقول عن الموقف الفعلي لاحتياطي مصر من الطاقة دون تضخيم أو تهويل:الاحتياطي المؤكد لمخزون البترول هو 3600 مليون برميل بما يعادل 500 مليون طن، أما الاحتياطي من الغاز الطبيعي فيصل إلي 1.9 تريليون متر مكعب وهو ما يعادل 70 تريليون قدم مكعب. واحتياطي الفحم 50 مليون طن وهذه هي مصادر مصر من الطاقة، أما الحديث عن مصادر مساقط المياه والطاقة الجديدة والمتجددة فهو حديث كاذب لأنها ضعيفة جدا، لا تغني ولا تسمن من جوع، إن نسبة مساهمة مصر في الاحتياطي العالمي لا تتعدي 1% من البترول و 0.3% من احتياطي الغاز العالمي، وهنا يجب أن نسأل: «إحنا فين والعالم فين؟!» وكيف تصدر مصر مصادر طاقتها لدول أوروبا التي تصل نسبة احتياطها إلي 40% بينما احتياطي مصر هو 1% فقط.("البديل" 10/12/2007)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق