* مؤتمر المياه بمكتبة الإسكندرية بعنوان «المياه النادرة والمياه الثائرة، بين العطش والغرق» بإشراف البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة ، يحذر: ارتفاع منسوب المياه متراً فى البحر المتوسط يغرق ١٢٪ من الأراضى الزراعية ويشرد ٦ ملايين مواطن.(للمزيد)
* ذكر المهندس ماجد جورج وزير البيئة ـ أمام مجلس الشعب فى جلسته المسائية التي خصصها لمناقشة طلبات حول أثر المتغيرات المناخية على مصر بحضور وزراء الري والزراعة والتعاون الدولي وشئون المجالس النيابية والشئون القانونية ـ أنه يتوقع ارتفاع درجة حرارة الأرض خلال هذا القرن بمقدار 8ر1 إلى 4 درجات مئوية وارتفاع مستوى سطح البحر من 18 إلى 59 سم مما سيؤدى إلى غرق المناطق الساحلية المنخفضة ودلتا الأنهار والتأثير على المخزون من المياه الجوفية القريبة من السواحل وجودة الاراضى وتأثر السياحة والتجارة والموانئ بالمناطق الساحلية.كما سيؤدى للانخفاض فى إنتاجية بعض المحاصيل الغذائية كالأرز والقمح وصعوبة زراعة بعضها وزيادة معدلات وشدة الموجات شديدة الوطأة كالحرارة والبرودة وتذبذب معدل سقوط الأمطار كميا ومكانيا وزيادة معدلات التصحر والجفاف وذوبان القشرة الجليدية وقمم الجبال الثلجية واختفاء بعض الأنواع من الكائنات الحية وانتشار سوء التغذية وبعض الأمراض كالملاريا.وأوضح أن نهر النيل سيشهد تراجعا فى تدفقات المياه حتى عام 2040 .. حيث يتنبأ سيناريو واحد فقط بحدوث ارتفاع فى تدفقات المياه بعد عام 2045 بينما تتنبأ بقية السيناريوهات بحدوث انخفاض فى هذه التدفقات ولكن بدرجات متفاوتة مما يجعل من الضروري تطوير وتطبيق أساليب فعالة للتعامل مع هذا الوضع سواء فى الزراعة أو فى الطاقة لان مصر تعتمد بنسبة 12% على الطاقة الكهرومائية.وأضاف أن الدلتا والساحل المصري سيتأثر بالارتفاع فى مستوى سطح البحر وستؤدى إلى خسائر فى الاراضى الزراعية وتغيير فى التركيب المحصولي السائد فى مصر. ("مصراوى" 24/3/2008)
* ذكر المهندس ماجد جورج وزير البيئة ـ أمام مجلس الشعب فى جلسته المسائية التي خصصها لمناقشة طلبات حول أثر المتغيرات المناخية على مصر بحضور وزراء الري والزراعة والتعاون الدولي وشئون المجالس النيابية والشئون القانونية ـ أنه يتوقع ارتفاع درجة حرارة الأرض خلال هذا القرن بمقدار 8ر1 إلى 4 درجات مئوية وارتفاع مستوى سطح البحر من 18 إلى 59 سم مما سيؤدى إلى غرق المناطق الساحلية المنخفضة ودلتا الأنهار والتأثير على المخزون من المياه الجوفية القريبة من السواحل وجودة الاراضى وتأثر السياحة والتجارة والموانئ بالمناطق الساحلية.كما سيؤدى للانخفاض فى إنتاجية بعض المحاصيل الغذائية كالأرز والقمح وصعوبة زراعة بعضها وزيادة معدلات وشدة الموجات شديدة الوطأة كالحرارة والبرودة وتذبذب معدل سقوط الأمطار كميا ومكانيا وزيادة معدلات التصحر والجفاف وذوبان القشرة الجليدية وقمم الجبال الثلجية واختفاء بعض الأنواع من الكائنات الحية وانتشار سوء التغذية وبعض الأمراض كالملاريا.وأوضح أن نهر النيل سيشهد تراجعا فى تدفقات المياه حتى عام 2040 .. حيث يتنبأ سيناريو واحد فقط بحدوث ارتفاع فى تدفقات المياه بعد عام 2045 بينما تتنبأ بقية السيناريوهات بحدوث انخفاض فى هذه التدفقات ولكن بدرجات متفاوتة مما يجعل من الضروري تطوير وتطبيق أساليب فعالة للتعامل مع هذا الوضع سواء فى الزراعة أو فى الطاقة لان مصر تعتمد بنسبة 12% على الطاقة الكهرومائية.وأضاف أن الدلتا والساحل المصري سيتأثر بالارتفاع فى مستوى سطح البحر وستؤدى إلى خسائر فى الاراضى الزراعية وتغيير فى التركيب المحصولي السائد فى مصر. ("مصراوى" 24/3/2008)
* قالت الدكتورة مني حسن المصري، أستاذ الفن المعماري في كلية الفنون الجميلة جامعة الإسكندرية، إن مدينة الإسكندرية ستكون من أوائل المدن المتأثرة والمتضررة من ظاهرة الاحتباس الحراري، مشيرة إلي احتمال تعرضها لخطر الغرق.وأضافت مني المصري خلال مشاركتها أمس في ثاني أيام فعاليات المؤتمر الدولي الثامن عشر، المنعقد في الإسكندرية تحت عنوان «حماية البيئة ضرورة من ضروريات الحياة»، أن هناك أكثر من ٢٨ منطقة في الإسكندرية مهددة بالغرق، فضلا عن تشريد ١.٥ مليون مواطن سكندري وضياع مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، ومصايد الأسماك والمصايف، بالإضافة إلي مناطق ساحلية في بورسعيد ودمياط وكفر الشيخ والبحيرة.وقالت إن أكثر المناطق المهددة بخطر الغرق هي منطقة مارينا الشهيرة في الساحل الشمالي، لأنها ستكون أول من يتأثر بانخفاض البحر.وتوقعت مني المصري، أن يحدث تهجير لأكثر من ١٥ مليون نسمة من المحافظات المعرضة للغرق، وطالبت بإنشاء مركز قومي للإنذار المبكر وإدارة الأزمات، أو مركز للتغيرات المناخية في مصر والعالم العربي، لإنقاذ سكان الدلتا والسواحل، وزراعة آلاف الأشجار الخضراء لعمل غابة خضراء تمتص غاز ثاني أكسيد الكربون من الجو، وبناء مرتفعات ركامية غرب الإسكندرية لحماية الدلتا وغيرها من المصير المقبل.("المصرى اليوم" ١٣/٥/٢٠٠٨)
* أكدت الدكتورة منال البطران- أستاذ التخطيط العمراني بالمركز القومي لبحوث الإسكان- أنه في حالة عدم القيام بأي إجراء لحماية المناطق الساحلية المنخفضة عن سطح البحر سيرتفع منسوب المياه إلي 50 سم بما سيؤدي إلي فقدان 51% من مساحة الإسكندرية و48% من المواقع الأثرية فيها و 90% من جملة الأراضي الزراعية بالمحافظة و65% من المصانع بحلول منتصف القرن .أما عن محافظة بورسعيد أوضحت البطران خلال ورقة بحثية بمؤتمر التغير المناخي وتأثيراته -الذي نظمه مركز شركاء التنمية برئاسة الدكتور مصطفي كامل السيد أمس الأول -أن جملة المهجرين ستقدر بنحو 28 ألف نسمة وفقد 6 آلاف وظيفة، وهناك مؤشرات تؤكد أن كلاً من مدينة دمياط ورأس البر وجمصه معرضين للغرق التام خلال الفترة من 2040 إلي 2050 بالإضافة إلي ما يحيط بحيرة البرلس والمنزلة والبردويل وستتحول المنطقة الساحلية الممتدة بين دمياط ورشيد إلي مناطق أشبه بالجزر المنفصلة تحيط بها المياه نظرا لعدم استواء طوبوغرافيتها.(الدستور الأسبوعي 7/11/2009)
* حذر الدكتور مصطفى كمال طلبة خبير البيئة والاراضى فى مصر من خطورة ارتفاع مستوى سطح البحر المتوسط على مدينة الاسكندرية والمدن الساحلية والدلتا مما يؤكد غرق الدلتا خلال ال35 عاما القادمة موضحا ان البحوث المحلية والدولية تؤكد زيادة مستوى سطح البحر بنحو 18 سنتيمترات عام 2010 وهجرة نحو ربع مليون نسمة وتزايد الهجرة عام 2025 الى نحو 545 الف نسمة وعام 2050 تزداد الى 5،1 مليون نسمة.وأشار مصطفى طلبة خلال مؤتمر "التغيرات المناخية وإثارها على مصر" الذى عقد في 2/11/2009 بالقاهرة علي مدى يومين وينظمه شركاء التنمية فى مصر الى ان اكثر من 2 مليون من اراضى الدلتا ستتأثر من ارتفاع منسوب سطح البحر عام 2060.ودعا الى ضرورة تضامن الجهود الحكومية والشعبية والمحلية لمواجهة ظاهرة ارتفاع مستوى سطح البحر عن الدلتا والوادى والتى انحسرت الان فى متر واحد فقط فى بعض المناطق.(للمزيد من "مصراوى" عن وكالة انباء الشرق الاوسط)
موضوع ذو صلة: خبراء: ارتفاع منسوب مياه المتوسط يهدد دلتا النيل في مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق