ناقوس خطر

ناقوس خطر
مقتبس..انقر لمعرفة المصدر

الأربعاء، 9 ديسمبر 2009

الخلاف مع دول منابع النيل وسد الألفية الإثيوبي

(تحت التجهيز)
ـــــ دخول إسرائيل علي الخط ـــــ
* نتنياهو في إفريقيا: غابت مصر وانفردت إسرائيل ؟ | البوابة - ...
5 مفاجآت عن زيارة نتنياهو لـ"أفريقيا" - المصريون
ماذا يفعل نتنياهو في أفريقيا؟
نتنياهو في أفريقيا: عودة إلى استراتيجية مراكمة العلاقات - ...: يصر نتنياهو على أن زيارته إلى أفريقيا تاريخية، بدلالة قدوم سبعة من زعماء الدول الأفريقية للمشاركة معه في قمة هي الأولى من نوعها منذ عشرات السنين.


نتنياهو في إفريقيا
الحرب القادمة بين مصر واسرائيل لن تكون في سيناء !!؟: مقال ع الفيسبوك علي صفحة: 
Hany Ezzat Bassiuny
ــــــــــ الخلاف مع دول منابع النيل ـــــــــــ


دول حوض النيل 
 * الحكومة تقرر مواجهة تمرد دول حوض النيل بالحواروالاستثمار والكهرباء
* رئيس وزراء أثيوبيا ملس زيناوي ـ مشيرا إلى أنها تدعم جماعات متمردة في محاولة لزعزعة البلد ـ يحذر مصر من حرب خاسرة بشأن مياه النيل: أعرب السفير حسام زكى المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية عن الدهشة إزاء تصريحات رئيس الوزراء الأثيوبى ميليس زيناوى التى أدلى بها إلى وكالة رويترز بشأن علاقة بلاده مع مصر، وخاصة الحديث عن أية مواجهة عسكرية بين البلدين بشأن مياه النيل ، وأشار إلى أن مصر لا تعتبر أن خيارها هو الحرب من أجل المياه، بل الحوار والتفاوض والتشاور والالتجاء إلى القانون الدولى والحقوق المكتسبة للدول.(اليوم السابع)
* اجتماعات دول حوض النيل: اتساع الخلاف بين دول المنبع ودولتي المصب
* رفض مصري سوداني لاتفاق دول المنبع
* نهر النيل الذي يمتد 6600 كيلومتر من بحيرة فيكتوريا الى البحر المتوسط مصدر حيوي للمياه والطاقة للدول التسع التي يتدفق فيها/ تعتمد مصر بالكامل تقريبا على مياه النيل ، وتراقب عن كثب الانشطة المتصلة ببناء سدود في شرق افريقيا ، خاصة أنها مهددة فعليا من تغير المناخ/ بمقتضى الاتفاق الاصلي يحق لمصر التي ستواجه أزمات مياه بحلول عام 2017 أن تحصل على 55.5 مليون متر مكعب في السنة تمثل نصيب الأسد من مياه النهر التي تبلغ نحو 84 مليون متر مكعب/ينبع نحو 85 % من مياه النيل من اثيوبيا ويقدر أن البحيرات العظمى بها أكثر من نصف موارد المياه السطحية في كينيا/ بعد محادثات استمرت أكثر من عشر سنوات تسبب فيها الغضب بسبب ما يعتبر ظلما في اتفاق موقع عام 1929 وقعت اثيوبيا وأوغندا وتنزانيا ورواندا وكينيا في شهر مايو 2010 اتفاقا بدون مشاركة الجارتين الشماليتين مصر والسودان...(مصراوى)


* بعد مفاوضات ماراثونية استمرت نحو ٢٠ ساعة، فشل اجتماع شرم الشيخ في أبريل 2010 ، الذى ضم مصر والسودان مع دول حوض النيل، فى التوقيع على الاتفاقية الإطارية للتعاون فيما بينها. وبينما أعلنت دول المنابع السبع عن نيتها توقيع اتفاقية منفردة عن دولتى المصب، والتأكيد على أن جولة شرم الشيخ هى نهاية جولات التفاوض المشتركة بين دول الحوض، خرجت التصريحات المصرية دبلوماسية وهادئة، وركزت على أن ما حدث فى شرم الشيخ ليس «نهاية المطاف».وخلال المفاوضات تمسكت مصر والسودان بموقفيهما القائم على ٣ محاور رئيسية، وهى ضرورة قيام دول منابع النيل (بوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية وإثيوبيا وكينيا ورواندا وتنزانيا وأوغندا) بالإخطار المسبق للدولتين قبل تنفيذ مشروعات فى أعالى النهر، بالإضافة إلى استمرار العمل بالاتفاقيات القديمة التى تنظم موارد النهر، وبالتالى التمسك بما يعتبرانه «حصتهما التاريخية» فى مياه النهر (بموجب اتفاق ابرم عام 1929 في ظل الوجود الاستعماري البريطاني في أفريقيا تبلغ حصة مصر من المياه 55.5 مليار متر مكعب سنويا وهو نصيب الأسد من التدفق الإجمالي للنيل البالغ 84 مليار متر مكعب)، وأن يكون نظام التصويت فى حالة إقرار إنشاء مفوضية لدول حوض النيل بنظام الأغلبية المشروطة بمشاركة دولتى المصب.وأسفر استمرار الخلافات داخل الاجتماع الختامى، الذى انتهى فجر أمس، عن بيان صحفى، أصدرته دول منابع النيل السبع دون الرجوع لمصر والسودان، ذكرت فيه أنها فى طريقها للإعلان عن تبنى إنشاء مفوضية خاصة دون القاهرة والخرطوم، يتم الإعلان عنها خلال عام، ويكون دورها الاستفادة من الموارد المائية للنهر، فيما رأت مصر والسودان أن توقيع الدول السبع على اتفاقية منفردة يعكس وجهة نظر هذه الدول فقط.(ملتقي الجالية المصرية)..


* متعلقات: شهاب: أمن مصر المائي مسألة (حياة أو موت).. ولن نفرط في حقوقنا التاريخية في مياه النيل + وزير الإسكان: مصر معرضة للوقوع فى الفقر المائى«المدقع» + أمين شباب الوطني: مصر مهددة بأزمة مياه خلال السنوات القادمة + نظيف: مصر ليست في خطر ونصيبها المائي محفوظ طبقا للاتفاقيات الدولية + إثيوبيا وأوغندا ورواندا وتنزانيا توقع اتفاقا إطاريا (في "عنتيبي") حول تقاسم مياه النيل يجري التفاوض حوله منذ حوالى عشر سنين + رفض مصري سوداني لاتفاق دول المنبع + خبراء: الدول الأربع التي وقعت على اتفاقية مياه النيل تمثل خطورة على مصر + أزمة النيل : مصر تحذر وإيطاليا تمول وكينيا توقع + (العطش) يهدد ألاف الأفدنة بمحافظات الدقهلية والشرقية وبني سويف + رئيس الوزراء الإثيوبي: مصر لن تستطيع منعنا من بناء سدود علي النيل + رشيد: مستقبل مصر المائي في خطر حتي لو نجحت المفاوضات مع دول حوض النيل+ الوزير عمر سليمان في أوغندا ووزير المالية يوسف بطرس غالي لى رأس وفد من كبار مسئولي وزارة الري في بوروندي لبحث آخر تطورات أزمة مياه النيل.(مصراوى عن صحيفة الشروق)


* كشف المهندس حسين الشمام، رئيس إدارة منسوب المياه بهيئة السد العالى، انخفاض منسوب المياه فى بحيرة ناصر بمقدار 2 سم متر مكعب، بعد أن تم سحب 104 ملايين متر مكعب مياه، وذلك منذ بداية شهر أكتوبر الجارى. الدكتور محمود منصور، أستاذ الاقتصاد الزراعى، اتهم دول حوض النيل بمحاولة الإجهاز على حصة مصر من المياه ببناء بعض السدود وبناء عدد من السدود على مجرى النهر، خاصة فى إثيوبيا والسودان، وهو الأمر الذى أثر بشكل كبير على حصة مصر وعلى منسوب المياه فى بحيرة ناصر الذى وصل إلى 174 مترا، بعد أن كان المنسوب يصل إلى 180 مترا، وهو الأمر الذى يمثل خطورة على المخزون الذى يبدأ السحب منه عادة فى شهرى فبراير ومارس.(اليوم السابع في 28 أكتوبر 2009 )


* حق مصر المشروع فى الدفاع عن أمنها المائى ، ومخالفة الحكومة الإثيوبية برئاسة ميليس زيناوى، صاحب الخلافات القديمة مع مصر، لبند الأمن المائى فى اتفاقية حوض النيل 56 ، والتى تنص على عدم السماح بإقامة أى مشروعات فى دول حوض النيل إلاّ بعد الرجوع إلى دولتى المصب (مصر والسودان)، وقد قضت المحكمة الدولية التى يحتكم إليها الجميع بأن اتفاقية المياه شأنها شأن الحدود ولا يجوز تعديلها إطلاقاً، لكن الجانب الإثيوبى يصر على تعديل تلك الاتفاقية، والضغط على مصر وابتزازها بالتعاون الاستراتيجى مع إسرائيل والتدخل فى شئون القرن الأفريقى والبحر الأحمر. وحذر خبراء فى مجال المياه من خطورة إنشاء هذه السدود على حصة مصر من مياه النيل، واصفين إنشاءها بالسابقة الخطيرة التى ستدفع دول حوض النيل الأخرى إلى أن تحذو حذو إثيوبيا وتقوم بإنشاء السدود دون الرجوع إلى مصر.وكانت صحيفة «أديس فورتشن» الإثيوبية الأسبوعية، قالت إن البنك الدولى قام بتمويل بناء عدد من السدود فى إثيوبيا بالتعاون مع الحكومتين الصينية والإيطالية فقد استكملت أثيوبيا إنشاء أعلى سد فى القارة الأفريقية على منابع النيل، وهو سد تيكيزى الذى يبلغ ارتفاعه 188 متراً، كما شرعت الحكومة الإثيوبية فى بناء أربع سدود أخرى لبيع الطاقة إلى دول حوض النيل ، ومن بينها مصر والسودان ودول الجوار الإثيوبى. وهو مايعنى أيضا خصم رصيد كبير من حصة مصر من المياه وإعادة بيعها لمصر ، خاصة وأن زيارة د.أحمد نظيف رئيس الوزراء إلى إثيوبيا (في يناير 2010) لم تنجح فى سد هوة الخلافات بين القاهرة وأديس أبابا حول توزيع حصص مياه النيل، رغم ما أحاط الزيارة من تكتم شديد على أبعادها الحقيقية، وتسريب أخبار لرؤساء تحرير الصحف القومية بأن الزيارة اقتصادية بحتة لتوقيع عدة اتفاقيات بين البلدين للتعاون الاقتصادى وجذب الاستثمارات.(اليوم السابع)
ــــــــــــــ
* انسحاب ثلاث دول من دورة حوض النيل الأولى لكرة القدم التي تستضيفها مصر خلال الفترة من الخامس إلى 17 كانون الثاني/يناير 2011 وهي إثيوبيا ورواندا وإريتريا ، وذلك بحجة تداخل موعدها مع منافسات بطولات الدوري في بعض الدول وارتباطات مسبقة لدول أخرى.(للمزيد)
* مناقشة المشكلة في إحدى حلقات برنامج "العاشرة مساءُ" المذاعة في مارس 2011,,اضغط هنــــــا
ـــــ سد النهضة الإثيوبي ـــــ
 صور سد النهضة
سد النهضة - ويكيبيديا، الموسوعة الحرة - ويكيبيديا - Wikipedia
خبير: سد النهضة إسمنتي بالكامل واحتمالات انهياره تهدد كل المحافظات ...
الطريق إلي سد النهضة يبدأ من إيلات - الأهرام اليومي - جريدة الأهرام
* سد النهضة..الحرب القادمة بين إثيوبيا ومصر وبينهما إسرائيل
الوفد - بناء سد النهضة الإثيوبى يهدد هيبة الدولة المصرية
صحيفة إثيوبية: لا نعلم موقف مصر الرسمي من أزمة سد النهضة حتى الآن
* سد النهضة يفجر حربا باردة بين مصر وإثيوبيا | Radio Netherlands ...
وزيرة البحث العلمي المصرية نادية زخاري 
 ــــــ نظام مبارك يخدع الشعب المصرى ويتعامل مع الأزمة باستخفاف ــــــ
* علام: المشروعات الإسرائيلية فى أثيوبيا تركز على زراعة الورد ونتابعها بدقة: لا يوجد خطر على مستقبل مصر المائي فى الـ 50 سنة القادمة وأن السدود التى تقيمها أثيوبيا لا تشكل أى خطر حقيقى على حصة مصر من المياه/ د. محمود أبوزيد وزير الري الأسبق لـ«روزاليوسف»: علام تعامل مع وزراء حوض النيل بشكل غير لائق.. وهو سبب المشكلة الحالية/ نصر الدين علام يفوز باكتساح عن دائرة جهينة بسوهاج: وخلال الحملة الانتخابية كان يرتدى الجلابية ويتفقد الدائرة دون أى اهتمام باجتماعات دول حوض النيل في إثيوبيا! 
مساع مصرية لعقد اجتماع سداسي حول سد النهضة الأسبوع القادم بالخرطوم
تعليق شخصي: الوقت بيجرى والبناء في السد شغال علي قدم وساق ونحو 50% من أعمال البناء انتهت ، ويبدو أن إثيوبيا تسعي لفرض الأمر الواقع علينا ، وفي أكتوبر القادم يبدأ تشغيل المرحلة الأولي الخاصة بتوليد الكهرباء ، وتبدأ عملية تخزين المياه ، علما بأننا الآن في السنة التاسعة من السنوات الشداد كما قال د. نادر نور الدين أستاذ الأراضي والمياه بجامعة القاهرة في حواره مع محمود سعد علي شاشة "النهار" أول أمس الجمعة 20 نوفمبر 2015، ومنسوب المياه خلف السد العالي يوشك أن ينخفض إلي الحد الذى لا يسمح بتشغيل توربينات الكهرباء.. البوست الأصلي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق